عندما علمت ان الليبي هو نفسه يحيى إجتاحتنى عدة مشاعر..
و تذكرت قوله لى ليُطمئننى:لأ ،لستِ بمفردك..
و بالفعل كان بجانبى دوماً كالملاك الحارس ..
كان نعم الأخ و نعم الصديق..
تحياتى و تقديرى و إحترامى إلى ليبيا و إلى يحيى الصديق الصدوق..
29/09/2009
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليقان (2):
السلام عليكم
اخبارك ايه يا سوكه
كلام جميل تسلمي
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
تسلم يا رب يا عبد الفتاح
إتفضل اشرب شاى((:
إرسال تعليق