30‏/09‏/2009

Socrata: ..حب بلا ظمأ

..حب بلا ظمأ

دعنا قبل اى شئ نتفق إذا افترقنا نغترب..
وإذا ابتعدنا فى بلدة حبنا من جديد نقترب..
إذا ضاع عمرى دونك نفنى و نحترق..
و أحبك أنتَ و تحبنى و فى ظلك دوماً أحتمى..
حب بلا ظمأ و من حنانك دوماً أرتوى..

Socrata: المولد ..

مولد ..

الكل بيسأل ايه اللى بين لهاليبو و الحاوى..
ما هو ياما طلعت إشاعات عليهم و حكاوى..
لهاليبو تسمع عنها فى الشوارع و الحوارى..
منهم اللى قال عنها ديه غازيه ضحك عليها حاوى..
و منهم اللى قال ديه عليها رقصه و لا أجدعها حاوى..
تلاقيها فى هيصة الموالد هى اللى غويته..
و فى اللى منها قرب و فى اللى خاف يجرب..
و اللى قال لك ديه هى نفسها الحاوى ترقص و تتلون..
والكل غاوى،كانت تحب تتفرج على ألاعيبه..

و فى مره خَلص هو كل الحيل
راح قال لنفسه يا واد ما تجرب لهاليبو..
و قرب وجرب و بقت الورقة الكسبانه فى ألاعيبه..
الكل بيتفرج ما بين فرحان ومتشوق و مستغرب..
و اللى بيقول أشمعنى أنا..ما أنا كمان عايز أجرب..
و لهاليبو تلعب بالنار فتتلسع..
و يعشموها بالحلق وبكلام غناوى فترقص و تغترب.
و تعوم مع بحر كلامهم و كتير تنجرف..
 مولد يجمع ما بينهم و يفرق و الكل نفسه يجرب..

29‏/09‏/2009

يحيى(ليبيا)..


عندما علمت ان الليبي هو نفسه يحيى إجتاحتنى عدة مشاعر..
و تذكرت قوله لى ليُطمئننى:لأ ،لستِ بمفردك..
و بالفعل كان بجانبى دوماً كالملاك الحارس  ..
كان نعم الأخ و نعم الصديق..

تحياتى و تقديرى و إحترامى إلى ليبيا و إلى يحيى الصديق الصدوق.. 

27‏/09‏/2009

اى حاجه عادى.

 فى بلاد السُكات و اى حاجه عادى..بنتولد
لو رفضت الظلم و قولت لأ..حتتجلد
و اللى يقول لأ فى بلاد الآه..بيتوأد
و تلقى الأهالى فى الحالة ديه..أعادى
تيجى  تحلم ببكره أحلى وانه ميتقالش على المصائب..عادى
 تلقى بكره هو النهارده..واهى أيام من عمرك وبتتحسب
  

24‏/09‏/2009

أشرح لى شكراَ.

تخيًل انك قمت بكتابة مقالة أو قصيدة أو قصة قصيرة ثم الحقت بها شرحاَ موجزاً و ذلك حتى يتيسيّر للقارئ أن يفهم ما ترمى اليه بالضبط و من ثم يحاسبك و من ثم يقيمها !!

فيما يبدو أن هذا التخيَل من متطلبات الكتابة فى الوقت الحالى بناء على رغبة القراء المعلنة و المستورة سواء بتعليقات لا تمت بصلة لما تكتبه لإستفزازك و إجبارك على توضيح أفكارك  أو الرد بالإستفهام عن ما تكتب مع أنه موضوع مطروح ليراه كل واحد من وجهة نظرة لا من وجهة نظر الكاتب كالنهايات المفتوحة مثلاًََََ و هنا تكمن المتعة.. مع الشرح الوافى لما كتبت فى نهايتة تكون النتيجة كالتوقعات المرئية للصف الخامس الإبتدائى ..بلا إبداع و بلا خيال و بلا تفكير.

نضبَ نهر الحب.


هاتفه مشغول_و كذلك هاتفها_ُترى مع من يتحدث الآن؟


الأولى:يا له من خائن ،كم من مرة أخبره بأن الغيرة تمزقنى،لابد و أنه فضلها علىً لقدرتها على التعبير عن حبها،كانت لا تخشى شخص  و كانت متمسكه به حتى الموت ،كانت تخبره بحاجتها  إليه بينما كنت متردده و أخشى الإفصاح حتى بمعرفته،غير اننى كنت على علم بصدق مشاعره تجاهى،و كان يحذرنى من تجاهلى له،و من حماقة إلى حماقة تحولت قصة حبنا إلى صداقة، كم كنت بلهاء !..كنت الوحيده التى علم بحقيقة ظروفه و لم أسانده يوماً ما.. هل سيجدىالندم؟! و أنا من سمحت للأخرى باقتحام قلبه ليرويه متجاهله شكواه من جفاف معاملتى له..الى أن نضب نهر الحب.


الأخرى: يا له من أنانى! يتلاعب بمشاعرى و يمسك بالعصاه من منتصفها للفوز بأى  شئ ،لابد و انه كجميع الرجال ..يرفض الهزيمة و يرفض الإستسلام،قد يمُتع أذنيها بمعسول كلامه كما أعتدت أنا منه،و قد يطلب بالغد أن يلتقى بها..هل  سيلتقون فى ذلك المكان و
تدور الساقية ويروى عطشها و يتركنى للظمأ
 ..    
هو (بعد إنهاء محادثته الهاتفية)   :..ُترى مع من تتحدث الآن ؟؟ ....

08‏/09‏/2009

حقوقنا..


من وجهة نظر البعض حقوقنا هى كل ما قد نقترفه من خطايا.

http://www.youtube.com/watch?v=nkxVGiliO6U